سرايا - نسيبة المقابلة - أصر الشهيد ماهر الجازي، على إلا ينسى بطولات ابن عمه المجاهد هارون الجازي، الذي قاد قواته عام 1948 وانضم بهم إلى عبد القادر الحسيني في القسطل، ثم استلم باب الواد واطلق عليه الصهاينه "باب جهنم" اثر الخسائر الفادحة.. وأصبح هدفاً للاغتيال من قبل قادة الصهاينة عندما قتل وجرح أكثر من 20 يهودياً في بيت قاد.

ماهر الجازي استكمل مشوار ابن عمه الفريق الركن مشهور حديثه الجازي، الذي قاد الجيش الأردني إلى النصر في معركة الكرامة 1968 ثم قاد التفاوض مع الفدائيين الفلسطينيين الذين اختطفوا الطائرات قبيل أحداث أيلول الأسود عام 1970 ونجح في إخراج كافة الرهائن الذين كانوا بالطائرات سالمين قبل تفجيرها.. وتمكن من الافراج عن 57 صحفياً غربياً في فندق الإنتركونتننتال.

ويذكر ان الشهيد ماهر الجازي قتل 3 إسرائيليين في عملية إطلاق نار بالقرب من معبر جسر الملك حسين "اللنبي" من الجانب الاسرائيلي على الحدود بين الأردن والأراضي المحتلة صباح اليوم الأحد.

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك" : إضغط هنا

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك" : إضغط هنا

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب" : إضغط هنا

---