المواطنون من كل المحافظات: لا تصالح مع القتلة

0 تعليق ارسل طباعة

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
المواطنون من كل المحافظات: لا تصالح مع القتلة, اليوم الأحد 8 سبتمبر 2024 01:11 مساءً

الموطنون يؤكدون لــ "الجمهورية أون لاين" أن طلب الاخوان للمصالحة مرفوض رفضا قاطعا ويعد انتصاراً جديداً للدولة المصرية ومؤسساتها وقيادتها وثوابتها الوطنية.

أشاروا إلي ان المبادرة تعكس "فقدان الإخوان" للظهير الشعبي وإدراكها بأن مشروعهم في مصر قد فشل وأن ثقة الجماهير في كل أطروحاتهم معدومة". فضلاً عن تصاعد الانشقاق والخلافات بين صفوفهم في الخارج وتأكدهم بفشل مشروع الإسلام السياسي في المنطقة بعد تجارب الحكم في مصر وتونس وليبيا والمغرب والسودان.. قالوا إن جماعة الاخوان استهدفت  المدنيين في الشوارع  وتعدوا علي الكنائس والمساجد وأقسام الشرطة واشتبكوا مع الشعب  وامتدت أيديهم لتدمير لأكثر من 82 كنيسة ومحاولة تسهيل أعمال الإرهابيين بالتعدي علي رجال الجيش والشرطة والنيل منهم  كل هذا باسم الدين.. اكدوا علي انه لولا وحدة المصريين في 30 يونيو وصمود الشعب خلف قيادته السياسية في الثلاث سنوات الأولي بعد الثورة لضاعت مصر وسقطت في النفق المظلم الذي كان مقدرًا لها السقوط فيه وأصبحت ساحة تجمع الإرهابيين وترعي الإرهاب علي أرضها وكانت أجواء الشائعات والأكاذيب والفوضي والعنف والحرب الأهلية والطائفية هي السائدة علي أرض التاريخ والحضارة والأمن والسلام".

 يحيي محمود سليم - الجيزة : الإخوان الإرهابيون ليس لهم عهد ولا ذمة هم أفاقون و كاذبون وكارهون للوطن وكل ماهو مصري خاصة الشعب.. والمصريين لن يسمحوا لهم بالعودة مرة أخري للحياة مع المصريين فالغدر طبعهم والخيانة في دمهم فهم قوم أمات الله قلوبهم واعمي بصيرتهم ولن ينصلح حالهم أبدا مهما قالوا ومهما فعلوا...

 حسن حسن المسيري - دمياط: هم أكثر الفصائل السياسية برجماتية وانتهازية .. في بداية إرهاصات الثورة تعهدوا بأنهم لن يكون لهم مرشح رئاسي لمدة عشرة أعوام ..وعندما لاحت بوادر النصر وتولي المجلس العسكري مقاليد الحكم نسوا وعودهم ونزلوا لجمع الغنائم فسيطروا علي النقابات وأخونوا مفاصل الدولة محافظات ومحليات ومجالس نيابية.. وكفروا معارضيهم ..أما عن مبادراتهم باعتزال السياسة فهذا هراء ..نقول لكم : كيف نعاودكم وهذا أثر فأسكم.

مجدي سعد خليل - الإسكندرية - جليم: لا أحد يصدق الاخوان .. فبعد اشتداد الخلافات بين صفوف الجماعة في الخارج وفقدانهم للظهير الشعبي وادركهم بفشل كل مخططاتهم للعودة للحياة السياسية واحساسهم بالهزيمة امام الراي العام المصري لجأوا للخداع مرة اخري لمحاولة العودة لنشاطهم المحظور لكن لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين فكان رد الرأي العام سريعا ان من خان وقتل  وهدد وروع الشعب لا مكان له بيننا مرة أخري.

طه ابو رابية -مدير عام شركة هادي مايزر-الغربية - أرفض أنا وجميع شباب الشعب المصري المخلصين التصالح مع جماعة الإخوان الإرهابية بحجة تخليها عن السياسة.  لأنها  جماعة مصنفة إرهابية  بحكم القانون ولا يمكن للدولة التصالح مع كيان إرهابي. تسبب في سفك دماء المواطنين وتهديد مؤسسات الدولة العامة والخاصة.

احمد عبد العظيم خضر -  مدينة الخانكة محافظة القليوبية:لا مصالحة تحت اي مسمي ومن هم حتي يطلبون المقابل وهم من حرضوا علي سفك الدماء واتخذوا الدين زريعة لقتل الابرياء ومازالو ا ينفخون في نار الفتن ويحقرون  كل مايتم علي ارض الواقع من تطور وإنجاز. لامصالحة لمن يتخذون التقية مبدأ.

يحيي السيد النجار "كاتب وباحث" - دمياط: دعوة التنظيم الدولي للإخوان بإجراء مصالحة مع النظام السياسي منها علينا تذكر ما سبقها من دعوات لما يصل لنحو 100مبادرة .. ومنذ تفكيك الجماعة عام 2013 والجماعة تسعي للعودة للمشهد السياسي والدعوي والاجتماعي.. وهي مرفوضة شعبيا.

أشرف عزوز - القاهرة : نرفض بشكل جذري رجوع  تجار الدين والدم والعملة للحراك السياسي الوطني . لقد تشكل الوجدان الوطني لدينا علي بتر كل من هو خائن لمصر وترابها المقدس والحرب الحقيقية بسياسة إصلاحية وطنية ضد سياسة الهدم الذاتي للأوطان  المطبقة علي النسيج الوطني المصري والجماعات الإرهابية المحظورة وتيارات الإسلام السياسي آلية وآداه لتدمير الإسلام الحنيف وتدمير الإنسان في وطنه.

عبير موسي ابراهيم - الجيزة: لن اقبل التصالح مع الإخوان تحت أي ظرف المعاناة التي مررنا بها من خلالهم لن اسامحهم عليها قط تمسكوا بالحكم لصالح انفسهم لا لصالح الشعب أو الوطن دون خليفة جيدة لإدارة الأمر.

محمد سمير حامد النيني : إن العمل السياسي فن. وإن كل فن له رجاله. فيلزم من كل من يتصدر للمشهد أن يكون أهلاً لذلك وإلا باءت كل مساعيه بالفشل. لذلك فإنه لا يصلح أي تيار ديني لتصدر المشهد وإلا كان سعيه للإصلاح سبيلاً للدمار.

هند هاني أحمد. الإسكندرية: نرفض رفضًا نهائيًا وغير قابل للنقاش أن نعيد الأخطاء الماضية التي دمرت الكثير في الدولة خلال فترة حكم الإخوان مصر. لا للمطالب الإخوانية. ولا لوجودهم في مصر. ويجب الإمتناع عنهم ولا يوجد مصالحة معهم مقابل التخلي عن السياسة لأنه مخطط مدروس ويتم تمويلهم من الخارج بمبالغ خيالية ويتم مسح أدمغتهم أن الخراب والحروب والقتل وسفك الدماء والتحدث بإسم الدين الإسلامي لتخفي جرائمهم الشنيعة غير الآدمية هي الأساس للوصول للسلطة والتحكم في سياسة البلد مرة أخري.

صابر طارق صبري - دمياط : لا تصالح ولو منحوك الذهب أتري حين أفقأ عينيك ثم أثبت جوهرتين مكانهما.. هل تري..؟ هي أشياء لا تشتري.

عصام الدين محمد علي خليل -محرم بك الاسكندريه:  لا مصالحة مع قتلة المصريين. رغم مرور 11 عاما علي ثورة 30 يونيو وتحريض الإخوان علي قتل الجيش والشرطة وتخريب المنشآت الحيوية وتحريض علي  إسقاط النظام. اليوم يريدون تصالح ...لا مصالحة مع القتلة.

عمرو عبيد علي أبوسويه المنوفية مركز منوف قرية كفرفيشا الكبري: انتهت دولة الظلام للأبد وسماسرة الأوطان الذين تربوا علي سفك الدماء وقامت دولة الوطنية والكرامة ودماء الشهداء لن تذهب هباء فدمائهم مازالت آثارها علي أيادي الاخوان الإرهابية.

احمد محمد شوقي الديسطي كفر الحطبة مركز ومدينة شربين محافظة الدقهلية: المصالحة مرفوضة بعدما اذهقت الأرواح وسألت الدماء من يسامح في دم أخ أو أب أو صديق هؤلاء كاذبون وليس لهم وعد حتي لو أقسم كبيرهم بالتخلي عن السياسة فهي فترة قصيرة وسوف يظهرون لنا بوجه جديد ولكن بفكر الجماعة التي باعت الأوطان وكبرت للاعداء هؤلاء لا امان ولا عهد لهم انهم مخادعون كاذبون لم يسلم منهم احد.

مصطفي الحداد - "أرفض بشكل قاطع فكرة عودة جماعة الإخوان المسلمين بأي شكل من الأشكال. حتي وإن تخلو عن العمل السياسي. المشكلة ليست فقط في نشاطهم السياسي. بل في أفكارهم التي تهدد استقرار المجتمع ووحدته. التخلي عن السياسة لا يغير من جوهر أيديولوجيتهم التي تضر بالدولة المدنية وتعرقل التقدم. الحل الوحيد هو في دعم دولة مدنية حديثة قائمة علي المساواة. حقوق الإنسان. بدون أي دور لجماعات تحمل أيديولوجيات متطرفة".

دكتور نادر بدرالدين - السنبلاوين - الجرائم في حق الوطن لن تسقط بالتقادم: لا تصالح مع خونة الأوطان ولا ننسي أنهم ساعدو علي تدمير الدولة المصرية وتدمير عقول الناس تنكروا بنقاب الدين والدين برئ منهم ولا تهاون مع من أجرم في حقنا وحسابه عند الله وسيدفع الثمن غاليا كل من شرب مشروب علي وجع هذا الوطن.

عصام احمد الجزار -المنصورة: نحن كشعب نرفض أي مطالب للإخوان لانهم وراء كل مصيبه تحدث في مصر وعدم الاستقرار ووجودهم لتنفيذ اجندة ولو جاءتهم الفرصه ليقوموا بتنفيذها ونعلم جيدا أنهم لا وعود لهم  ومعظمهم بيتربصوا بالشعب لينقضوا علي الشعب وتنفيذ مخططاتهم فنقول لا وألف لا.

أحمد جمال العربي - كلية الاعلام جامعة الأزهر- محافظة الشرقية: فكرة المصالحة مقابل التخلي عن السياسة تبدو أشبه بمحاولة إقناع أسد بالتحول إلي نباتي!  هل يمكن لجماعة تعتمد علي أفكار سياسية وأيديولوجية معينة أن تتخلي عنها تمامًا وتصبح كيانًا "محايدًا" بين ليلة وضحاها؟ هذا يشبه تمامًا مطالبة لاعب كرة قدم محترف بالتوقف عن اللعب والجلوس في المدرجات كمشجع!

 د.صافيناز قنديل - رئيس صالون الإنسانية الثقافي: لا عهد ولا أخلاق ولا دين للجماعة الارهابية لا تصالح مع جماعة الإخوان الإرهابية  كيف نمد أيدينا إلي أيدي قتلة ارتكبوا جرائم في حق هذا الوطن والشعب ليس فقط ضد الجيش والشرطة ان تلك الجماعة قتلت بلا رحمة واعتدوا علي كل المحرمات وأسالوا دماء الأبرياء في الشارع والشعب المصري يعلم ما قاموا به.أن تاريخ الجماعة الإرهابية معروف وفي عهد الزعيم جمال عبد الناصر أفرج عنهم في عام 1964وبعدها قاموا بمؤامرة 1965وأفرج عنهم الرئيس السادات بعد حرب أكتوبر وتأمروا عليه حتي أنهم اغتالوه في ذكري انتصار أكتوبر. الاخوان لا عهد لهم ولا أخلاق ولا نتوقع منهم خيرا ومنذ عام 2013 الجماعة تصنف علي أنها إرهابية ولا تمارس أي دور.

 هند الفقي -الأقصر:  لا للمصالحة مع الاخوان.. الف لا لتصالح مع سافكي الدماء مدمري الوطن.. كيف لنا أن نتصالح مع من قتل أفراد الأمن الذين يحرسون البلاد كيف لنا أن نسامح من قتل أبنائنا واستحل حرمة اوطاننا.. لا للغدر مرة أخري لا لمن ليس لديهم عهد او وعد او دين لا للتصالح لا للتضليل.

عبدالباسط صابر مهدي عبداللاه - حي السلام - الاسماعيلية: لا تصالح مع المفسدين ثمانون عام يعيشون في الارض باعوا كل غالي ونفيس قتلوا وسرقوا ونهبوا قوت الشعب للوصول إلي غايتهم المنشودة وهي الوصول الي كرسي الحكم لتأسيس دولة الاخوان المفسدون في الارض لا دين لهم وذلك بقتلهم عباد الله قتلوا الأطفال والشباب والنساء اكلوا الاخضر واليابس فالدين منهم بريء وظهر ذلك منهم جليا في تشريد الأطفال والتحريض علي حرق مال الشعب من سيارات ومركبات ومؤسسات وقالوا علي فعل ذلك ثواب وجعلوا الوطن مباح للحرامي والسفاح ولسفح خيرات مصر اخذوها عبر الانفاق التي صنعوها بايديهم مع ارهابيين العالم كله وضعوا ايديهم مع الشيطان ليصلوا الي غايتهم ونحن نعاني الآن من سرقة ما قاموا به وخراب وطننا في الفتره الماضية.

 ماجد عوض موسي - العلاقات العامة بمكتب وزير الزراعة : في حالة أن الدولة تقوم بتصالح معهم لا أحد يعلم ما هو في النوايا فمن الممكن أن تكون النوايا هي أتمسكن حتي تتمكن وهذا ماحدث في السابق ويجب أن نتعلم الدرس.

 عبدالحليم مجدي عبدالحليم - القاهرة: المطالبة بالمصالحة يدل علي وصول جماعة الاخوان إلي مرحلة اليأس بالسعي إلي العودة للحكم مرة أخري فلا تصالح ولا عودة لهم فثقنا بهم تكاد تكون معدومة والحقيقة هي لا أحد من الشعب يصدق أي كلام يصدر عن جماعة خائنة.

زكريا يحيي-  القليوبية: أرفض بشكل نهائي التصالح مع جماعة الإخوان الإرهابية بحجة تخليها عن المشهد السياسة لان جماعة الإخوان الإرهابية قامت بقتل الأبرياء وعملت علي تدمير جميع مؤسسات الدولة ولولا تدخل الرئيس عبدالفتاح السيسي في الوقت المناسب لا تم انهيار الدول المصرية بالكامل .

محمد جمال عبد الونيس عبد العظيم - الفيوم: يطالب الاخوان بالبراءة وخروجهم من السجون وايضا نداء للمصريين يطلبون فيه بالصلح عما فعلوه في حق الوطن لن ننسي ما قامت به الجماعة من العمليات الإرهابية مثلما حدث في فض اعتصام رابعة ومقتل النائب العام الأسبق وإغلاق الطرق والكباري وتفجير محطات الكهرباء ولا للمطالب الاخوانية.

 

يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق